الحسين(ع) مرجع الاحرار...السيستاني مرجع الزناة
--------------------------------------------------------------------------------
ان من الاسباب الرئيسيه لاتباع الباطل ......
(1) الكِبر ، (2) الحسد ، (3) الغضب ، (4) الشهوة .
فبعد كل هذه الفضائح المشبوهة والمشينة (( السيستاني المرجع الزاني ابو كرون )) ...ووكلائه من فساد وفسوق.... لازلتم راضين بهذه الوضعية
المخجلة وحياة الدعارة التي يعيشها السيستاني ووكلائه الزناة مع نساء الليل ...........
لازلتم راضين بهذه الوضعية
المخجلة وحياة الدعارة التي يعيشها(( السيستاني المرجع الزاني ابو كرون )) ووكلائه لزناة مع نساء الليل
الليل الساقطات ممن يدعيين انهن يدرسن العلوم الحوزوية .
هل انتم دواويث لتبيعوا شرفكم وعرضكم للسيستاني ووكلائه ليعيث بها الفساد وهل نسائكم تقبل على نفسها هذا الخزي وهل هن فرحات بهذا الوضع الشهوي الحيواني الرذيل وانتم راضين إلا ما رحم ربي من النساء فمن لديها عفة
عليها ان تترك السيستاني وعدم الانجرار خلف وكلائه الفاسقين وعليها ان تبصق في وجه وان تمزق صورته وتضعها تحت نعلها : وتتبرىء منه لتحافظ على سمعتها وشرفها وعفتها وكرامتها
تخلو عن هذه الصفات وسوف ترون الحقيقه .....
ـــ [فالكبر] يمنعه الانقياد ،
ـــ و[الحسد] يمنعه قبول النصيحة وبذلها ،
ـــ و[الغضب] يمنعه العدل ،
ـــ و[الشهوة] تمنعه التفرّغ للعبادة.
==> فاذا إنهدم [ركن الكِبر] سهل عليه < الانقياد (لأوامر الدين ونواهيه) > ،
==> واذا انهدم [ركن الحسد] سهل عليه < قبول النصح وبذله > ،
==> واذا انهدم [ركن الغضب] سهل عليه < العدل والتواضع > ،
==>واذا انهدم [ركن الشهوة] سهل عليه<الصبر والعفاف والعبادة>
<(!!)> وإنّ زوال الجِبال عن أماكنها ايسر من زوال هذه الأربعة عمّن بُلِيَ بها ، ولا سيما اذا صارت هيئات راسخة ، وملكات وصفات ثابتة ، فانه لا يستقيم له معها عمل البتة ، ولا تزكو نفسه مع قيامها بها..
ـــ وكلّما اجتهد في العمل ، افسدته عليه هذه الأربعة ،
<(!!)> وكلّ الآفات متولِّدة منها ..
ـــ واذا استحكمت في القلب ، ارته الباطل في صورة الحق ، والحق في صورة الباطل ، والمعروف في صورة المنكر ، والمنكر في صورة المعروف ، وقرّبت منه الدُنيا ، وبعّدت منه الآخِرة ..
ـــ وعليها يقع العذاب ، وتكون خفّته وشدّته بحسب خفتها وشدّتها ..
<(!!)> فمن فتحها على نفسه فتح عليه ابواب الشرور كلّها عاجلاً وآجِلاً ..
<(!!)> ومن اغلقها على نفسه اغلق عنه ابواب الشرور ..
==> فإنها تمنع الإنقياد ، والإخلاص ، والتوبة ، والإنابة ، وقبول الحقّ ، ونصيحة المسلمين ، والتواضُع لله ولخلقه..
<><> وإنّ منشأ هذه الأربعة من جهله بنفسه ..
ــ فإنه لو عرف ربّه بصفات الكمال ، ونعوت الجلال ،
ــ وعرف نفسه بالنقائص والافات ،
==> لم يتكبّر ، ولم يغضب لها ، ولم يحسد احدا على ما اتاه الله .
<(*)> فالغضب مثل السبع .. اذا أفْلَتَه صاحبه بدأ بأكله ..
<(*)> والشهوة مثل النار .. اذا اضرمها صاحبها بدأت بإحراقه ..
<(*)> والكبر بمنزلة منازعة الملك ملكه .. فان لم يهلكك طردك عنه ..
<(*)> والحسد بمنزلة معاداة من هو أقدر منك ..
<><> والذي يغلب شهوته وغضبه يفرق (يخاف) الشيطان من ظلّه ،
ومن تغلبه شهوته وغضبه يفرق (يخاف) من خياله.
#######################
اللهُمّ اصرَف عنّا الغضب والحسد والكِبر والشهوة ،
وجنّبنا مداخل الشيطان وتضليلاته ،
وارزقنا رضاك والجنّة .. اللهُمَّ آمين .