بيانات تناقضات اخطاء مقتدى اللواطي وادعائه القياده والوطنيه
--------------------------------------------------------------------------------
اريد ان ابين اخوتي الاعزاء من شرع لمقتدى اللواطي بقتل النفس المحترمه الايعلم ان الله يقول في محكم كتابه الكريم (يعد لهم عذاب عظيم )اي من يقتل الله يعد له عذاب عظيم فمن منحك هذه السلطه هل قادتك في ايرا ن او عقلك القاصر المقصر
مقتدى اللواطي حين يعلن حربه ويعلن ويصرح ببياناته الهمجيه الخاليه من الحنكه وكلها هراء في هراء الصادرة من مكان مقدس على النواصب والدول الإسلامية ، لم يحدد لنا من هم النواصب اليس من يقصدهم هم ابناء العراق من اهلنا السنه وما هي هذه الدول الإسلامية التي تعتبر هدفا "مشروعا" لمقاومته ؟؟ اليس هم اخواننا العرب وشعوبهم المقهوره
إن النواصب الذين يعنيهم مقتدى اللواطي هم أهل السنة ، ويشهد على ذلك هو أن مقاومته يجب أن تكون مسلحة وفكرية وعقدية كما جاء في البيان ، بمعنى أن مقاومته المسلحة يجب أن يسبقها "تنظير" و "فقه" لما ينبغي أن تسير عليه حربه المقدسة التي تجاوز العراق الى البلدان الإسلامية ، وبما أن البيان لم يحدد من هي هذه البلدان الإسلامية ، فان التنظير والفقه العقائدي له يجعلها تستثني إيران الإسلامية من أهدافها لأنها ، (=إيران) ولم يقف الأمر الى هذا الحد بل مقاومة العلمانيين بشكل عام سواء كانوا عراقيين أو غير عراقيين ، وهذا أمر خطير جدا لأن العلمانية مفهوم ضبابي غير واضح المعالم في عالمنا العربي والإسلامي ، فالعلمانية علمانيات ، لأنه حتى داخل الطائفة الشيعية هناك علمانيون بعضهم مع الاحتلال وقدموا الى العراق على دباباته وشاركوا في احتلال العراق ، ومنهم من يناصب العداء للمحتل وعملائه ، فأي علمانيين يقصد مفهومه للعلمانية كما ورد في البيان هي من تقتدي بالمبادئ الغربية ، ولكن البيان لم يحدد لنا ما هي هذه المبادئ الغربية . واضح أن العلمانيين حسب مفهومه هم غير العقائديين حسب تصور جزء بسيط من الأمة ومقتدىمن بينهم . بهذا المعنى يحشر جميع العلمانيين في سلة واحدة الى جانب ما سماهم النواصب ولو كانوا من داخل الطائفة الشيعية وما أكثرهم من مفكرين ومثقفين وكتاب الرأي في الصحافة والإعلام ومراكز البحث العلمي في الوطن العربي وخارجه، ولا أريد ذكر أسمائهم حتى لا أنسى ذكر البعض الآخر!!