منتديات احلى عراق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عراقي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التقويم المقتدائي المشؤوم(الجزء الاول)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ال




المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 29/12/2010

التقويم المقتدائي المشؤوم(الجزء الاول) Empty
مُساهمةموضوع: التقويم المقتدائي المشؤوم(الجزء الاول)   التقويم المقتدائي المشؤوم(الجزء الاول) I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 29, 2011 2:19 pm

10 // 4// 2003
(البداية كانت جريمة)
قتل مقتدى عبد المجيد الخوئي وكليدار الروضة الحيدرية طعنا" بالسكاكين 133 طعنة بعد يوم واحد فقط من سقوط بغداد وقد اصدر القاضي مذكرة اعتقال بحق مقتدى لم تنفذ لحد الآن وتستخدم كورقة ضغط عليه كلما احتاجو لذلك كما اعترف 13 عشر قبض عليهم من اتباع مقتدى من اصل 25 لم يتم القبض عليهم ان مقتدى هوا من امرهم بتصفية نجل الخوئي تنفيذا لأجندة ايرانية امرت مقتدى بتصفية عبد المجيد الخوئي الذي كان يسيطر علةى مؤسسة الخوئي في لندن حيث كانت ايران تخشى سيطرته على المرجعية في العراق ولم تكن تضمن ولائه
28\\3\\2004
( من اجل جريدة يا مقتدى)
ايقاف جريدة الحوزة الناطقة كما يسميها مقتدى لمدة شهرين من قبل القوات الامريكية بخطة انتهجتها لجر مقتدى لحرب داخل المدن رغم عدم التكافؤ لأقناع الشعب بعد ذلك بأن لا جدوى من قتال المحتل اولا" وحفاظا" على سمعة المرجعية الأيرانية المتمثلة بالسيستاني
التي كان موقفها السكوت و معاونة المحتل وقد نجحوا نجاحا باهرا" في ذلك اذ اصبحت المقاومة مصدر لهلاك الشعب العراقي (بسبب رعونة وتهور مقتدى) واصبحت الحوزة الساكتة صمام امان للعراق بعد ذلك
5\\4\\2004
(لماذا هذا التوقيت )
لأنجاح الخطة السابقة ولكي يحفز مقتدى على الهجوم و انقاذ نفسة اصدر بريمر
امر اللقاء القبض على مقتدى على ذمة قتل عبد المجيد الخوئي وقد اختار التوقيت المناسب فرغم مرور اكثر من سنة يثار الموضوع من جديد حيث يحاول مقتدى التخلص من التهمة فيعلن الجهاد ضد المحتل

وفعلا" تحقق ذلك فأدت الى حرب طاحنة بين مقتدى وعلاوي والقوات المحتلة من نتائجها ما حدث في 7\\4\\2004
انتهاك حرمة كربلاء المقدسة بعد ان اتخذها مقتدى معقلا" لأتباعة الذين كدسوا السلاح في جامع المخيم وسط كربلاء
حيث قتل هناك مرتضى موسوي رئيس مكتب الصدر في كربلاء برصاص القوات البولندية في وسط المدينة، وذلك خلال اشتباكات وقعت بالمدينة أثناء الليل ، وبلغ عدد القتلى سبعةولم يتأثر احد من القوات البولندية حيث غرقت المدينة المقدسة بالبولنديين بعد ان كانو خارجها ومنعت الزيارة في وقتها كما تهدمت الكثير من المباني في المدينة ودخل الرعب العوائل المسكينة بشكل مخطط ومدروس من قبل الأحتلال ..
تشريد وقتل وانتهاك المدن العراقية دون ايقاع اي خسائر في صفوف القوات البولندية
معارك في النجف والناصرية وبعض المدن العراقية مما ادى الى فوضى عارمة في المنطقة ومقتل المدنين

2/8/2004
( مرة اخرى موت ودمار من أجل ان يحافظ مقتدى على نفسه )
تفجر الإشتباكات بين القوات الأمريكية و جيش المهدي في النجف



بعد أن اقترب جنود أمريكيون من منزل ، مقتدى الصدر. في النجف الاشرف انفجرت مواجهات واشتباكات بين مليشيا مقتدى والجنود الامريكيين للحفاظ على مقتدى
قال الشيخ محمود السوداني، المتحدث باسم الصدر، في بغداد، إن الجنود الأمريكيين أحاطوا بمنزل مقتدى. ويقول الجيش الأمريكي إن أمرَ القاء قبض ٍ عراقيـًا صَدَرَ ضد الصَدْرْ لعلاقته بـ"قتل زعيم شيعي منافس في النجف العام الماضي"، ولكن لكي يحمي مقتدى نفسه فهوا مستعد لأن يقتل العشرات من العراقيين المدنيين ويتسبب في اهانة المقدسات الشيعية وتحطم مدينة النجف في سبيل بقائة ادت محاولة الأقتراب من مقتدى الى حرب طاحنة بين المقتدائيين والامريكان من جهة وعلاوي من جهة اخرى
3/8/2004
( كيف تبرر هذا ايها الوطني)
ميليشيا مقتدى تخطف عدد من عناصر الشرطة العراقية


اختطفت الميليشيات المسلحة التابعة لمقتدى الصدر ثمانية عشر ضابطاً من الشرطة العراقية لاستخدامهم كأوراق ضغط على حكومة اياد علاوي المؤقتة ولاجبارها على اطلاق سراح احد مساعدي مقتدى ، غداة مواجهات مع القوات الاميركية في النجف. تستمر المواجهات بين انصار مقتدى من جهة والقوات الامريكية حيث يتحصنون داخل المدينة وفي مقبرة وادي السلام بينما يتحصن مقتدى في الصحن الحيدري الشريف حيث اتخذ من المرقد المقدس حصنا" له ولم يهتم بقدسية المكان او احترامه ورفض تسليم المفاتيح الى للسيستاني الذي قرر الهرب الى لندن كما سيأتي لاحقا"
كل هذا من اجل الحيلولة دون القبض عليه فكان الانتهاك الواضح والمشين لقدسية الحضرة المقدسة بفعل طيش مقتدى وحماقته في نفس هذا الوقت وفي خدعة مفبركة ومحكمة اشترك فيها السيستاني مع القوات الامريكية وللخروج بماء الوجه يقوم السيستاني بمغادرة العراق الى لندن لتلقي العلاج كما يدعي اثر مرض لا احد يعرفة حيث تستمر المواجهات بين مقتدى والحكومة العراقية دون ان تضطر المرجعية في النجف الى ادانة الوضع وهذه الخطة نجحت نجاح باهر وصدق الاغبياء هذه الخطة المضحكة ليكون بعدها مقتدى صمام الأمان في العراق



25// 8 // 2004
( عودة علي السيستاني الى العراق )
في مؤامرة مفضوحة وبعد ان فعل الأمريكان فعلتهم قرروا أعادة السيستاني الى العراق في نفس الوقت الذي يتفقون فيه مع مقتدى بان يجمدوا امر القاء القبض عليه بتجميد قضية مقتل عبد المجيد الخوئي وهذا سبب المجازر الحقيقية والانتهاكات التي سببها مقتد ى بدعوى المقاومة فيقوم فور وصول السيستاني بحل الأزمة ويترك مقتدى القتال احتراما" لهذا الصنم المقدس دون ان يتكلم بشيء وبشكل دراماتيكي مضحك ومفضوح وبأيعاز من امريكا حيث ان من مصلحتها بقاء رمزها السيستاني الضعيف الشخصية مهابا" لدى العامة
لتتركز لدى الأذهان عندها فكرة صمام الأمان الذي لا يتكلم صاحب اطروحة الصمت والخنوع السحري
10/10/2004
(((( الخيانة الكبرى مقتدى يبيع السلاح للمحتل))))

الإتفاق الذي أُعلن عن التوصل إليه بين الحكومة العراقية المؤقتة برئاسة إياد علاوي والتيار الصدري وزعيمه مقتدى حول وقف التيار المقتدائي لمقاومته المسلحة للإحتلال وحكومة علاوي ، وتسليم أسلحته الثقيلة والمتوسطة لقوات الحكومة العراقية في غضون خمسة أيام إبتدءً من 11/10/2004 بعد إنتهاء معارك النجف عبر الإتقاق الذي وقعه مقتدى الصدر مع المرجعية الشيعية بقيادة علي السيستاني والذي أُشتهر بإتفاق الخميس في نهاية شهر أغسطس الماضي ، فقد تحدث نعيم الكعيبي أحد قيادات التيار الصدري وأحد أعضاء الوفد المفاوض عن التيار الصدري مع الحكومة المؤقتة بتاريخ 11/9/2004 عن إتفاق مع الحكومة تراجعت عنه الحكومة بسبب أن أحد بنوده يقضي بمنع القوات الأمريكية من دخول مدينة الصدر إلا بإذن من الحكومة المؤقتة ، وأن هذا الإتفاق يتضمن بنوداً أخرى منها إطلاق سراح المعتقلين وتسليم جيش المهدي لأسلحته الثقيلة والتعويض على المتضررين من المعارك الأخيرة ، وفي 7/10/2004 أعلن مساعد مقتدى الصدر ، علي سميسم أن جيش المهدي قرر عرض تسليم أسلحته كجزء من إتفاق سلام في مدينة الصدر ، وأن هذه الخطوة تأتي في مقابل ضمانات من الحكومة العراقية بأن أنصار مقتدى لن يضطهدوا ، وأن يتم إطلاق سراح المعتقلين ،
عملية بيع السلاح جرت بشكل مضحك ومخزي حيث كان انصار مقتدى لا يبيعون اسلحتهم فقط بل كانو يشترون الاسلحة من الناس لبيعها على المحتل وقد تجمهر الالوف لبيع الاسلحة سعر البندقية 200 دولار بينما يشتريها المقتدائي من الناس ب100 او 150 دولار وهكذا باع المقاومين اسلحتهم للغازي فيا مقاومة يا بطيخ هؤلاء اتباع العجل المقتدائي وما زال تاريخهم الاسود مستمر والقادم ادهى وامر سنتواصل معكم في سرد سيرة مقتدى السوداء في الاجزاء القادمة ان شاء الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التقويم المقتدائي المشؤوم(الجزء الاول)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات احلى عراق :: الاقسام العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: